السياسة
السوداني يُطلع الرأي العام بتطورات المشاريع الجديدة في عدد من القطاعات

تحدّث رئيس مجلس الوزراء محمد السوداني في مؤتمر صحفي تابعتهBSR365 عن خطط الحكومة وتطور المشاريع في عدد من القطاعات منها:
-زيادة الزخم في تنفيذ الطرق والجسور في المحافظات لأن أغلبها مشاريع متلكئة.
-الحزمة الأولى من مشاريع فك الاختناقات المرورية تم الشروع بها، وستشهد الأشهر القادمة افتتاح أغلبها، وهناك متابعة دقيقة ويومية لها.
-وصول سقف الإنتاج للطاقة الكهربائية إلى 26 ألف ميغاواط، وافتتحنا مشروع تطوير الوحدات الغازية العاملة، ونصب 40 منظومة تبريد على 8 محطات، مما زاد من الإنتاج.
- 48 محطة تحويل كهربائية لفك الاختناقات في قطاع النقل والتوزيع.
-استكمال نصب 79 محطة ثانوية، وتوقيع عقود صيانة مع سمينز و جي إي، والصيف القادم صيانة المحطات من عمل وتنفيذ هاتين الشركتين، وهي من أنشأتها سابقاً.
-في قطاع الرعاية الاجتماعية، تم شمول 7 ملايين مواطن بالسلة الغذائية، والإجراءات تستهدف 10 ملايين مواطن صُنِّفوا تحت خط الفقر.
-إصدار 900 ألف بطاقة ذكية للمشمولين بشبكة الحماية، وهي ضمن إجراءات واسعة للبحث الاجتماعي الذي يوفر أيضاً كشف المتجاوزين.
-شمول (262607) مواطن بالراتب المخصص للمعين المتفرغ، وشمول الأطفال من مرضى السكري براتب الرعاية.
-في مجال الإصلاح الاقتصادي والمالي، تم تقديم موازنة السنوات الثلاث، وإقرار صندوق العراق للتنمية، وتنظيم الأموال في الدولة من خلال حساب الخزينة الموحد.
-استمرار قرارات حماية المنتجات العراقية، وكذلك تبسيط الإجراءات في مسألة تهيئة بيئة الأعمال للمستثمرين.
-قطع شوط مهم في أن تكون التجارة واضحة، وكل تجارتنا اليوم تمر عبر المنصة الإلكترونية للعملة، ومن خلال تدقيق شركة (كي تو).
-استمرار إجراءات مكافحة الفساد في هذه المرحلة بكل مهنية وهي تنفذ وفق القانون بلا انتقائية أو استهداف، أو حسابات سياسية.
-إطلاق المشاريع المتكاملة، بحيث يحتوي الحقل النفطي على مصفى ومشروع استثمار للغاز، ومحطة كهرباء، ومشروع بتروكيمياويات، وهي الصيغة الأمثل لاستثمار النفط والغاز.
-البدء بخطة تجهيز واضحة، تركز على مخرجات العملية الزراعية، ونستخدم الدعم لمساعدة الفلاحين في الحصول على المرشات.
-البدء بإجراءات إرسال 5000 مبتعث إلى الخارج، للحصول على شهادات عليا.
-البدء بمشروع متكامل لتحسين جانب التسليح لقواتنا المسلحة، بما يتلاءم مع المرحلة القادمة من إنهاء وجود التحالف الدولي.
You must be logged in to post a commentLogin