للاتصال عبر تطبيق الواتساب : 9647702160654

شاهدنا على مواقع التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
دمشق ترحّب برفع العقوبات الأمريكية: بداية انفراجة اقتصادية وصفحة جديدة في العلاقات الدولية
السعداوي يطلق صافرة البدء: إزالة الألغام تمهيداً لتنفيذ خط "بصرة–شلامجة" السككي من قبل شركة "إيماثيا" الإسبانية
ناقشا كسر الحصار المفروض على غزة.. فؤاد حسين يبحث مع عراقجي سبل استئناف التفاوض الإيراني ـ الأمريكي
"الانتخابات في موعدها"..مستشار السوداني: المرجعية تؤكد على استمرار النظام الحالي.. والحكومة تعمل على التعاقد مع لوبي أمريكي
لجنة التربية النيابية: القانون يمنح التربويين تفوقاً مالياً على التعليم العالي
اتفاق بين بغداد وواشنطن: تقليص القوات الأمريكية في عين الأسد ونقل المهام إلى كردستان
من السعودية..العراق ومصر يتفقان على تنسيق سياسي واقتصادي لمواجهة التحديات الإقليمية
ترامب يلوّح بتغييرات كبرى: زيارة لكيم ووزارة الحرب بدل البنتاغون ونهاية حاسمة لحرب غزة
"الدوحة ذات علاقات متوازنة مع إيران وأمريكا"..مجاشع التميمي: تعيين جعفر الصدر سفيراً في قطر يعزز نفوذ العراق الإقليمي
فؤاد حسين من جدة: العراق يطالب بتحرك دولي عاجل لوقف الإبادة الجماعية في غزة
هجوم سيبراني يضرب العراق واليمن..تسريب ملفات ومعلومات حساسة دون رد رسمي من بغداد وصنعاء
النفط والمياه وحزب العمال في قلب الحوار: فؤاد حسين يلتقي نظيره التركي في جدة
على طريق بغداد ــ أربيل..قوة أمنية تعتقل العقيد المتقاعد علي شياع
خيانة الأمانة تُقصي الكربولي.. القضاء يرد الطعن ويستبعده من انتخابات 2025
نعيم قاسم: الجيش اللبناني هو الحامي والمقاومة السند.. والسيادة لا تُستعاد بالإملاءات
تم استبدالهم بآخرين..تحالف العمق الوطني في البصرة يفقد أربعة مرشحين بسبب تجاوز نسبة الشهادات الدنيا
بلدية البصرة تحذّر المرشحين: لا لتدمير الأرصفة من أجل الدعاية الانتخابية.. وسنقاضي المخالفين
استبعاد سجاد سالم من انتخابات 2025..مخالفة قانونية تُقصي مرشح تحالف البديل في واسط
بعد اعتراض ضابط لنائبين خلال تظاهرة..البرلمان يوجّه لجنة الأمن والدفاع بفتح تحقيق فوري بالحادثة
هل الجريمة لا بد لها من العقاب؟قراءة في رواية فيودور دوستويفسكي
ابتكارات تصنيع صديقة للبيئة من إل جي لمكيف الهواء رباعي الاتجاهات
إل جي تُقدّم تشكيلة جديدة من الثلاجات الموفرة للمساحة والطاقة في معرض IFA 2025
عودة من بوابة القضاء: جواد البولاني يستعيد موقعه في السباق الانتخابي
تكتيك يستبق حرب في المنطقة..محلل لبصرة 365: انسحاب التحالف الدولي يثير الشبهات
كسر نصاب جلسة البرلمان اعتراضا على ادراج التصويت على قائمة السفراء
حددت صفات "نادرة"..النزاهة النيابية عن دعاوى النشر .. فاقت قضايا الطلاق والنفقة
المنتخب الأولمبي يتغلب على نظيره الهندي تجريبياً
شكل لجنة لمتابعة إجراءات التعاقد..العيداني يطالب بصرف مستحقات عقود التربية
طفرة في زيادة الموارد غير النفطية...رئيس الوزراء في المؤتمر الضريبي: بوابة الإصلاح هي دعم القطاع الخاص
في نينوى.. تسجيل 53 حالة انتحار خلال عام ونصف وتحديد الفئة المتأثرة
حذر من تأثيراته على الأسعار والفقراء..المرسومي يوضح خطر حظر صادرات النفط العراقي
مجلس النواب يؤجل انعقاد جلسته نصف ساعة لعدم اكتمال النصاب القانوني
في مقابلة متلفزة..مسؤول إيراني يتهم إسرائيل باغتيال رئيسي
عیار 21 بـ 673 الف دینار..بصرة 365 ترصد أسعار الذهب في الأسواق العراقية
بالجرم المشهود.. الاستخبارات العسكرية تلقي القبض على مهربين للمشتقات النفطية في ديالى
استهدفت صحفيين وفريق الدفاع المدني..قصف على مجمع طبي في غزة يودي بحياة 15
بكاديلاك سوداء دون لوحات..مدججاً بالسلاح وفتح بث مباشر.. نجل مدير "مرحبا" يقتحم مطار البصرة
عاد للارتفاع..بصرة 365 ترصد أسعار صرف الدولار بتعاملات الاثنين
أثناء الواجب.. لأسباب غير معروفة.. وفاة ضابط برتبة عميد ضمن معسكر التاجي بالعاصمة بغداد
مع غبار خفيف.. الأربعينية تسيطر على المحافظات والبصرة تتصدر
الإعلان حصراً عبر منصات الوزارة..الهجرة تنفي صرف منحة العودة.. لا سيولة وهناك من يستغل معاناة العائدين انتخابياً
دخلت أسبوعها الثاني..تعزيزات أمنية تدخل حدود ميسان لفرض الأمن
كاشفاً التفاصيل ..العامري ينفي إلزام ذوي طلاب المدارس الدولية بشراء الزي من مشغل محدد
العيداني يقاضي العبودة والأخيرة تعلق: السؤال حرام في البصرة
تعاملا مع لحوم الذبائح..الناصرية تسجل إصابتين جديدتين بمرض الحمى النزفية
عن ليلة "لاله زار"..شرطة السليمانية تكشف تفاصيل مثيرة: هجوم مسلح وقنابل
اتفاق أمني وشيك بين سوريا وإسرائيل تجريد الجولان من السلاح ومنع النفوذ التركي والإيراني مقابل إعادة الإعمار برعاية أميركية خليجية
ألفا جندي يغادرون قاعدتين استراتيجيتين انسحاب أميركي مفاجئ من عين الأسد والنصر..
"النظام يمرّ بأصعب مراحله"الديمقراطي الكردستاني يحذّر: النهاية حتمية ما لم يتحرك المؤسسون.. والانتخابات في مهب الريح
البديل يلوّح بالانسحاب تحالف الزرفي يستنكر إقصاء سالم ويحذّر من تلاعب بإرادة الناخبين

تحقيقات

هل الجريمة لا بد لها من العقاب؟قراءة في رواية فيودور دوستويفسكي

د.وسن مرشد محمود

جامعة تكنلوجيا المعلومات والاتصالات.

أسست عنونة رواية (الجريمة والعقاب) دلالة متوازنة ؛ كونها ربطت بين مفهومية موازنة الفعل وعقابه، فالجريمة بأي انواعها لابد لها من جزاء عقابي ، وقد عمد الروائي إلى توظيف لغة مباشرة ، ومفهومة تبتعد عن التعقيد اللفظي والرمزي، والمواربة. وهي رواية للكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي ، نشرت بمقطعات مقالية قسمت إلى اثني عشر مقالاً شهرياً في عام 1866 ، من ثم تم نشرها بصيغة رواية متكاملة . ويتميز اسلوبه بالقدرة على التعبير عن الذات البشرية ، وهي انسانية ونزعة فلسفية بدت واضحة في اعماله الأدبية جميعها. وسجل بطل الرواية الشاب حظوره الفعلي ، فهو شاب جامعي يسمى بـ( روديون رومانوفتش راسكولينكوف)،صديقه المميز (ديمتري) ، ويعد (روديون) مثقف إفكاره منفتحة وجريئة تبتعد عن التعقيد وتتجه بإزاء الانفتاح الفكري الجريء ، وهذا الانفتاح اودى به إلى قتل العجوز السكير…والد (صونيا ) وهي الابنة الكبرى له، صفاتها لا تتطابق مع ابيها فهي فتاة خجولة تمتلك من البراءة الشيء الكثير ، إلا أنها تمارس التابو (البغاء) لغرض مساعدة اهلها. بروفيري بيتروفيتش: المحقق المسؤول عن حل قضية اليونا إيفانوفا المرابية العجوز وأختها إليزبيث. و اعتمدت الرواية في بنائها على تقسيم البشر إلى نصفين متساويين – كمناصفة تقسيم العنونة –هم إناس عاديين وغير عاديين وهؤلاء هم من نسب اليهم التفوق والتميز وهي معادلة حقيقية للحياة الآنية التي نعيشها كونهم يحق لهم تجاوز كل ما هو غير مسموح به كتجاوز القانون ، وممارسة الخرق المعلن لكل شيء حتى وان تطلب الأمر المشي فو ق الجثث الهامدة ، والدماء …وهي صورة قريبة جداً لواقع معاش بصوره اليومية . وناقشت الرواية قضية الصراع النفسي الذاتي ، والداخلي لبطلها الذي اصابته حُمى اودته طريح الفراش عقب قتله لكبيرة السن ليتعافى منها –الحمى- جسدياً ، ولتلازمه الحمى العقلية ..وهي صورة للعالم اجمع بإن المجرم ينال عقابه .. وجاءت ثنائية( الألم والشجن) صورة نمطية مطابقة لمعاناة الإنسانية كافة ، بالأخص (صونيا) التي باعت جسدها مقابل اطعام اخوتها من ابيها ، وامهم بعد إن جلب لهم الاب هذه المعاناة الابدية …التي باتت كشبح الموت الذي يترصد الجوع والعوز والفقر… ولتسلط الرواية جانباً من مساوىء المجتمع الروسي في هذه المدة ، وكيف ادى هذا الأمر إلى تفاوت طبقات المجتمع . و السؤال المهم الذي قدمته الرواية : هل قتل الإنسان للإنسان جريمة؟ وهنا تختلف الأجابة بين ان تكون(نعم) او (لا)، و(الخير) او (الشر) ثنائيات تطلقها الرواية ليبدأ البطل بالبحث عن إجابة لها …من هذه الثنائية انطلق بطل الرواية إلى ارتكاب جريمة قتل انطلق بفكرتها من دوافع اجتماعية وإنسانية؛ لأنه اقدم على قتل إنسانة مجرمة سيئة اطلق عليها تسمية (القملة) بصورة عمدية كون القملة كائن ضار وسيء للإنسانية وهي حيوان طفيلي ضار.. امتازت هذه العجوز بامتلاكها للمال من دون نفع ذاتها ونفع الغير واعتبر قتلها فعل ينتمي لجانب الخير لا الشر ، ولا يحمل صورة العقاب ، بل فعل خير لأنه خلص الإنسانية من كائن ضار ومؤذي. ويجد الكاتب إن أي ضرر يحيط بالإنسان لابد من تصنيفه ضمن زاوية الجريمة ،التي لا يقتصر فعلها على القتل فقط ، أنما هو حالة نفسية داخلية وخارجية مؤثرة على الذات البشرية اولاً . .التي تتأثر بالفقر، والعوز، والفساد . أضيف، بأن الشخصيات الورقية تحمل مهمة عظيمة ، ورسالة غاية في الدقة ؛ كونها تنطق عن كل ماهو مسكوت عنه ، وممنوع ، وبالمقابل تحرص على نقل كل ماهو مباح ومعلن ، بلغة اجتماعية تتيح الطريق امام المثقف والغادي لفهم المطلوب ، وايصال الفكرة او الهدف من هذا النتاج.

Continue Reading
أغسطس 2025
دنثأربخجس
12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31

BASRA WEATHER

Placeholder
Featured Video Play Icon
البصرة اليومسنة واحدة ago

منظمات المجتمع المدني في البصرة تناقش مشاكلها مع مؤسسة “آي كوكا”

WhatsApp Image 2024 02 23 At 10.37.53 AM 1
Featured Video Play Icon
التكنولوجياسنتين ago

قناع الوجه الجديد يمنع الفضوليين من التنصت على مكالمات الفيديو الخاصة بك

إنطلاق فعاليات معرض البصرة للتسوق الرمضاني
Featured Video Play Icon
البصرة اليومسنتين ago

إنطلاق فعاليات معرض البصرة للتسوق الرمضاني