للاتصال عبر تطبيق الواتساب : 9647702160654

شاهدنا على مواقع التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
أبو مازن يعلّق على قرار المفوضية باستبعاده: إجراء طبيعي ومتكرر.. والكلمة الفصل ستكون للهيئة القضائية
جهود تقوضها تهريب العملة..خبير ينتقد "ورقة الإصلاح المصرفي": ليست بالمستوى المطلوب
12 تريليون دينار لسكن العراقيين: البنك المركزي يضخ تمويلاً ضخماً ويكسب ثقة دولية
قرار حكومي يفتح باب التملك أمام آلاف الأسر: مجلس الوزراء يُعدل قانون بيع الأراضي للمتجاوزين
صورت تقريراً عن السرقة فسُرقت..معدات قناة سعودية في لندن تختفي أثناء التصوير
وزارة الكهرباء وجهت نداء..عارض فني يوقف العمل بمحطة الجبيلة في البصرة
بعد البصرة والديوانية ومحافظات اخرى..المثنى تعطل الدوام الرسمي بدءا من الثلاثاء
لا يعني البدء بالحملة..المفوضية تمنع نشر أرقام القوائم أو المرشحين قبل التصديق الرسمي
عدم الاستقرار السياسي..روسيا تحذر مواطنيها من زيارة العراق
عبوات ناسفة ودس سموم..الصقور في كربلاء تطيح بـ23 عنصراً من داعش بينهم امرأة قصدوا استهداف الزائرين
عن حادثة الطبيبة بان..العيداني لبصرة 365: سأشرف على التحقيق شخصيا وسأجتمع مع خبراء الأدلة الجنائية
طمأنة الوسط بالتمكين بدل الإقصاء..السوداني يعلن عن 3 خطوات لإصلاح القطاع المصرفي في العراق
استثنت الدوائر الأمنية..الديوانية تعلن تعطيل الدوام الرسمي لثلاثة أيام
اندلع في إحدى الغرف..حريق في محكمة يثرب بصلاح الدين نتيجة عطل كهربائي
ضمنها أكثر من ستين ألف دولار…ضبط مخشلات ذهبية داخل قاصة مسروقة بالكاظمية
عند الـ140 ألف دينار..استقرار أسعار صرف الدولار في بغداد
تعرضت لتدهور صحي مفاجئ..عروس تفارق الحياة بليلة زفافها والتحقيقات مستمرة
حلولها بعيدة التحقيق..خبير اقتصادي ينتقد التخطيط: تصريحاتها بشأن النفط بعيدة عن الواقع
مباشرة الأمين العام للمحكمة الاتحادية العليا بأعمالها الوظيفية
من انتمى لحزب البعث دون دور قمعي لا يُعامل كمن شارك..المساءلة والعدالة: تدقيق قوائم المرشحين لا يرتبط بمعطيات سياسية
عاد الى الصدارة..العراق يدخل قائمة المدن الأشد حرارة ب 15 مدينة
مخطط الأعداء يُنفذ بأيادٍ عراقيةالكتائب: ضغوط مورست على لجنة التحقيق واتفقنا مع قادة الإطار على لجنة محايدة
استثناءات طالت أبناء مجلس الإدارةأصحاب الشهادات في "نفط البصرة" يشكون تجاهل قرار السوداني
مصدر خاص لـ بصرة 365: اعتقال شقيق الطبيبة بان وابن خاله مرة أخرى للتحقيق
الإشاعة تستهدف قوت المواطنين التجارة تنفي تخصيص أرض لتسويق الحنطة وتوضح علاقتها بالملف
تشكيل لجنة ثلاثيةصحة البصرة توجه بكتابة تقرير تشريح جثة الطبيبة بان
مدير المرور العام من كربلاء: راصد جوال في واسط وكربلاء وتشديد على ضبط المخالفات
المنافذ الحدودية: تفويج أكثر من 3 ملايين زائر عبر منفذ زرباطية
أنغام بين الجراحة والعزل الطبي تساؤلات حول تدهور حالتها الصحية
اللجنة الأمنية للزائرين: استخدموا الباصات بدل العجلات الخاصة
الانتخابات فاصلة بين الهشاشة والاستدامةالحكيم: يؤكد على تبني القضايا العراقية أمام المحاكم الدولية
فينيسيوس يصطدم بألونسو.. وخلافات تهدد مستقبله مع ريال مدريد
عن تداعيات نزع سلاح حزب الله في العراق خبير يكشف انعكاساته السياسية والأمنية على المشهد الداخلي
إصلاحات عاجلة على مدخل الأربعين كيلومرور البصرة تؤمّن عودة الزائرين بانسيابية عالية
نؤيد ما جاء في بيان السوداني أنصار المرجعية: جاهزون لنكون أول لواء في استقبال لجان التقييم
تعطيل الدوام الرسمي في ديالى 3 أيام ابتداءً من الثلاثاء المقبل تزامنًا مع زيارة الأربعين
الحر يودّع العراق نهاية الأسبوع راصد جوي: تحسن الأجواء وزيارة الأربعينية بدرجات أقل
بيروت ترد على تصريحات مستشار خامنئي الخارجية اللبنانية: لن نسمح لأي طرف خارجي بادعاء الوصاية على قراراتنا
المفوضية تعلن أرقام الكتل الانتخابيةقوائم التحالفات والأحزاب والمرشحين لانتخابات البرلمان المقبلة
مؤسسة الشهداء تحذر من عودة البعثيين وتدعو لتطبيق صارم لقانون المساءلة والعدالة
السوداني يوجّه بالإسراع بتوزيع الأراضي لذوي الإعاقة والمشمولين بالحماية
نتائج تحقيق حادثة الكرخ إقالة قادة من "الحشد" تابعين للكتائب وكشف شبكة فساد وتزوير
تحسن تدريجي في مياه البصرةالعامري: وصول مياه السويب إلى كتيبان وبدء غلق قناة شط العرب
المقاومة في سوريا ستنهض إيران: لن تتمكن أميركا وإسرائيل من تنصيب جولاني آخر في لبنان
طهران ترفض نزع سلاح حزب الله مستشار خامنئي: نعارض القرار اللبناني وندعم المقاومة
الدواء موجود والمقصر عوقب صحة البصرة عبر بصرة 365 توضح اختفاء الباراسيتامول
لا مبرر لوجود سلاح خارج المؤسسات السوداني: نرفض عزلة العراق الدولية ونطالب بدعم القانون
الكرد والتركمان وقفوا مع العشائرالسوداني يستذكر ثورة العشرين من مضيف الضاري
من الرقابة إلى الشراكةالنزاهة تقيّم المسؤولين… وتشارك في صناعة الإصلاح
العيداني يستنفر آليات المحافظةنقل الزائرين من الشلامجة وسفوان إلى كربلاء وتأمين التفويج العكسي

السياسة

من انتمى لحزب البعث دون دور قمعي لا يُعامل كمن شارك..المساءلة والعدالة: تدقيق قوائم المرشحين لا يرتبط بمعطيات سياسية

60a680b1 4d4e 4c2e 8b87 427129ad5804

أكد رئيس هيئة المساءلة والعدالة باسم محمد يونس، اليوم الأحد، أن تدقيق قوائم مرشحي الانتخابات لا يرتبط بالانتقام السياسي، نافيا مزاعم تسييس أحكام الهيئة.

وقال رئيس الهيئة في مقال جاء فيه: مع كل موسم انتخابي، تتجدّد أجواء السجال الدستوري والقانوني أحياناً، والسياسي أو الشخصي غالباً، حول من يحق له الترشّح من عدمه والظروف والاعتبارات التي يرتبط أهمها بالضمانات التي تحمي الإرادة الشعبية من اختراقات قد تمس جوهر الديمقراطية الناشئة في العراق. وأخيراً، تردد هذا النوع من النقاش بالتزامن مع اقتراب موعد انتخابات مجلس النواب في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وتحديداً حول ما نُسب إلى الهيئة التمييزية القضائية المشرفة على قرارات الهيئة العليا للمساءلة والعدالة، بشأن عدولها عن بعض قراراتها السابقة التي أقصت مرشحين ينتمون إلى حزب البعث المنحل.
وإزاء واجب تحصين مؤسسات الدولة وتأصيل القواعد الدستورية والقانونية التي تتحرك وفقها، فإننا نؤكد ابتداءً قانونية إجراءات هيئة المساءلة والعدالة، وسلامة مسار الهيئة التمييزية القضائية سواء في قرارات العدول عن قرارات سابقة في بعض الحالات، باعتبار ذلك من جوهر العمل القضائي القائم على المراجعة والاجتهاد المشروع، أو لجهة مراجعة واستكمال ملفات لم تكن مكتملة في ما سبق.

وعلى ذلك، من الجدير الإشارة إلى التالي:أولاً: الأسس الدستورية والقانونية التي تُرتّب التزامات الإقصاء السياسي: إذ تنص المادة (135) من دستور جمهورية العراق لسنة 2005 على استمرار العمل بأحكام “هيئة اجتثاث البعث” مع إعادة تسميتها إلى “الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة”. وبذلك، فإن الدستور منح الهيئة شرعية انتقالية – مؤسساتية، تُرتّب التزامات على الدولة في تصفية آثار النظام البائد، ضمن سقف القانون، وبما لا يتعارض مع الحقوق والحريات.
وقد تم تنظيم عمل الهيئة بموجب القانون رقم (10) لسنة 2008، الذي وضع ضوابط واضحة لتولي المناصب العليا والوظائف العامة. وجاء في المادة (6) منه ما يؤكد على إبعاد كل من احتل مواقع قيادية في الحزب المنحل، أو مارس دورًا في قمع الشعب العراقي، أو في الترويج لسياسات وفكر البعث الصدامي.
إن وجود هيئة قانونية وفق هذا الدور لا يتنافى مع أسس الديمقراطية، بل يحميها. فالديمقراطية الناجحة لا تعني إلغاء الذاكرة، بل في تجارب مشابهة شيدت على أساس مبدأ “العدالة الانتقالية” الذي يضمن عدم عودة أدوات الأنظمة الشمولية عبر نوافذ دستورية. ومن هنا فإن دور الهيئة في تدقيق قوائم المرشحين إلى الانتخابات، هو دور قانوني وواجب وطني لا يرتبط بمعطيات سياسية مرحلية أو تدافع انتخابي. ثانياً: قرارات هيئة المساءلة والعدالة خارج التوقيتات السياسية: فالهيئة تستند في قراراتها إلى ملفات رسمية وبيانات موثقة يتم جمعها وتدقيقها من أوليات الحزب المحظور وأوليات الأجهزة القمعية، وتراجع تلك الملفات مع مؤسسات الدولة ذات العلاقة، مثل الأمانة العامة لمجلس الوزراء، وزارة الداخلية، والمؤسسات الأمنية والاستخباراتية، وديوان الرقابة المالية. ومن خلال إجراءات مُحكمة، تُرسل الهيئة قوائمها الخاضعة للتدقيق إلى الجهات المعنية سواء المؤسسات التنفيذية المعنية بتدقيق موظفيها، خصوصاً المرشحين إلى المناصب العليا، أو إلى مفوضية الانتخابات حيث تأخذ الهيئة في الاعتبار التوقيتات الدستورية المحددة، وتمنح حق الطعن أمام الهيئة التمييزية القضائية خلال مدة قانونية محددة، بما يعزز من ضمانات العدالة.
إن توقيت قرارات المساءلة لا يُعد تدخلاً في الشأن الانتخابي، بل هو جزء من الفرز القانوني الذي يسبق التصويت للتمثيل الشعبي، فالديمقراطية لا تبدأ من صناديق الاقتراع، بل من تنظيفها من المرشحين غير المؤهلين قانونًا، وهذا جوهر الاستحقاق الدستوري الذي تمارسه الهيئة. ثالثاً: استقلال الهيئة التمييزية القضائية وصحة عدولها: تشكلت الهيئة التمييزية القضائية الخاصة بالنظر في طعون المساءلة والعدالة بموجب أحكام القانون، وتتكوّن من قضاة محترفين يُرشحهم مجلس القضاء الأعلى، وتعمل بإشراف مباشر من رئاسة محكمة التمييز الاتحادية.
وفي هذا الصدد فإن عدول الهيئة التمييزية عن بعض القرارات السابقة، لا يُعد طعنًا في السياق القضائي، بل هو دليل مرونة قضائية عالية واستجابة للمعطيات الجديدة. فالعدالة لا تقوم على الجمود، بل على التقييم الدقيق والمراجعة المستمرة في ضوء المستجدات والوقائع التي قد تكون غابت سابقًا.
ففي حالات عديدة، قد يظهر مستند جديد، أو شهادة تميّز بين من كان عضوًا شكليًا في الحزب المنحل، وبين من كان مسؤولًا قياديًا ذا صلة بالجرائم أو سياسات القمع. و”العدول” في هذه الحالة يكون بمثابة تصحيح لمسار وليس تراجعاً عن المبدأ.

رابعاً: التمييز بين العضوية الشكلية والفاعلية الحزبية: فقد حرصت هيئة المساءلة والعدالة على هذا التمييز، كما استقرت أحكام الهيئة التمييزية على هذا المبدأ، فهي تتعامل مع كل حالة على أنها قضية مستقلة لا تخضع للسابقة القضائية، ومن هنا جاء مبدأ التمييز بين العضوية الشكلية في حزب البعث، التي كانت في فترة من الزمن مفروضة على كثير من المهنيين والطلبة والموظفين، وبين الفاعلية الحزبية والقيادية التي كانت تنتج نفوذًا أو إثراءً غير مشروع أو أذى عامًا.
والعدالة لا تُفصل بالمطلقات، بل تُقاس بالمضمون، فمن انتمى للحزب المحظور من دون أن يمارس أدواراً تنظيمية أو أمنية أو قمعية، لا يُعامل كمن شارك في اتخاذ القرار أو نفّذ سياسات الترهيب والإقصاء أو التعذيب.
وعلى ذلك، فإن قرار العدول القضائي لصالح أو ضد بعض المرشحين يعدُّ تفسيرًا أكثر دقة لقانون هيئة المساءلة والعدالة، بما يحمي الأبرياء من دون أن يبرّئ المجرمين. وهي مقاربة تُعلي من شأن العدالة كقيمة دستورية، لا كأداة انتقام سياسي. خامساً: الحصانة القانونية لمؤسسات العدالة الانتقالية من التسييس: مؤسف أن هناك من يلقي اتهامات غير مسؤولة باتجاه مؤسسات المساءلة والقضاء، في حين أن هذه المؤسسات تُمارس وظائفها ضمن القانون، وتخضع للرقابة القانونية، وتُفسح المجال للطعن والتظلم.

إن اعتماد الهجوم على المؤسسات بدلاً من الوسائل القانونية المتاحة من الطعن والتمييز، يفتح الباب للفوضى ويقوّض هيبة الدولة، فالعدالة لا تُدار من خلال المنابر والشعارات والاجتهادات الشخصية أو الحزبية أو الإعلامية، بل عبر القانون والنظام القضائي.

الدفاع عن استقلال الهيئة التمييزية ليس المقصود منه تحصينها من النقد، بل رفض تسييس أحكامها، كما أن تطوير القراءات والمراجعات القضائية هو جزء من تطوير النظام القانوني، وليس إشارة إلى خلل فيه.

سادساً: الأثر الإيجابي التراكمي على العملية الانتخابية: إن تدقيق المرشحين قبل خوضهم الانتخابات هو أول خط دفاع عن شرعية مجلس النواب المقبل، الذي ستنبثق منه حكومة وموازنة عامة وتشريعات ورقابة، ويجب أن يكون قائمًا على أسس قانونية سليمة.

كما أن تمكين المؤسسات الدستورية والقانونية من أداء واجبها، هو اختبار حقيقي لجدية الدولة في تنظيم انتخابات نزيهة لا يُستخدم فيها الماضي لإعادة إنتاج الفوضى.

إن دعم قرارات المساءلة والعدالة والهيئة التمييزية يرسل رسالة اطمئنان إلى الناخب، مفادها أن الدولة لا تتسامح مع الماضي القمعي، ولا تظلم من لم يتورط بهذا القمع. وهذا التوازن هو روح العدالة الحقة، وجوهر الدولة الدستورية، واستحقاق للذاكرة العراقية التي لا تُمحى بشعار ولا تُستعاد بثأر.

Continue Reading
أغسطس 2025
دنثأربخجس
12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31

BASRA WEATHER

Placeholder
Featured Video Play Icon
البصرة اليومسنة واحدة ago

منظمات المجتمع المدني في البصرة تناقش مشاكلها مع مؤسسة “آي كوكا”

WhatsApp Image 2024 02 23 At 10.37.53 AM 1
Featured Video Play Icon
التكنولوجياسنة واحدة ago

قناع الوجه الجديد يمنع الفضوليين من التنصت على مكالمات الفيديو الخاصة بك

إنطلاق فعاليات معرض البصرة للتسوق الرمضاني
Featured Video Play Icon
البصرة اليومسنة واحدة ago

إنطلاق فعاليات معرض البصرة للتسوق الرمضاني