للاتصال عبر تطبيق الواتساب : 9647702160654

شاهدنا على مواقع التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
تشرين ضد السلاح المنفلتسالم: دماء الشهداء بوصلتنا السياسية لبناء الدولة
هل تتحمل بغداد ديون نفط كردستان؟.. سومو توضح تفاصيل الاتفاق
أكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، اليوم الأربعاء، التزامها بتقليص مهمتها العسكرية في العراق وفق ما جرى الاتفاق عليه العام الماضي، مبينة أن انتقال عمليات التحالف بقيادة الولايات المتحدة جاء نتيجة لنجاحه في محاربة التنظيم.
وزارة التعليم العالي تعلن إطلاق التقديم الإلكتروني إلى كلية التميز في اللغة العربية وآدابها بجامعة الكوفة للعام الدراسي 2025/2026
إحياء دور العراق الثقافي السوداني يوجّه بتخفيض الرسوم الكمركية للكتب ودعم المكتبات ودور النشر
تهديدات تفتح باب التصعيدبغداد تحذّر نتنياهو.. "الاعتداء على عراقي اعتداء على سيادة العراق"
دعوة لمعالجة عاجلة وتعاون دولي وزير الخارجية: مخيم الهول تهديد إنساني وأمني ونحث الدول على إعادة رعاياها
حقوق الإنسان في البصرة تدق ناقوس الخطرتحذيرات من "مياه سامة" وارتفاع الأسعار وسط تراجع الخدمات
بعد توقف دام أكثر من عامين استئناف تصدير نفط كردستان عبر جيهان بواقع 240 ألف برميل يوميًا
نتنياهو يلوّح بـ"قضاء" على «الفصائل» في العراقويواجه انسحابات دبلوماسية في نيويورك
يضم أكثر من 10 آلاف إرهابي مؤتمر دولي في نيويورك يبحث ملف مخيم الهول برعاية الحكومة العراقية
انسحاب جماعي مفاجئ وفود تغادر القاعة مع بدء خطاب نتنياهو في الجمعية العامة للأمم المتحدة
"تحدٍ للدولة من قلب بيروت"حزب الله يضيء صخرة الروشة بصورتي نصر الله وصفي الدين.. وسلام يطالب بمحاسبة الفاعلين
استقالة نقيب الممثلين الفنان أشرف زكي من منصبه
دراسة حديثة:وفيات السرطان قد تتجاوز 18.5 مليون حالة سنوياً بحلول 2050
لا نتلقى الأوامر..إيران منزعجة من تصريحات وزير أميركي:النووي تحت الرقابة ولن نتراجع
الدرونز تعطل حركة الملاحة في مطار دنماركي
لم يتدخل باختيار المدربين..عماد محمد: التيار الصدري لا يملك منصبا في الحكومة
اتفاق غزة بات قريبا..ترامب: لن أسمح لنتنياهو بضم الضفة الغربية
مستشار الأمن القومي:تجربة العراق في السلام تمثل رسالةأمل للعالم
"انتظرناه 18 عاما"..السوداني يعلن التوصل إلى اتفاق تاريخي بشأن نفط إقليم كردستان
الإعلان عن اتفاق مع نفط كردستان.. بيان من وزارة النفط: نفط الشمال سيسلم إلى سومو
"قلق على قوت المواطنين"مخاوف برلمانية من تأخر صرف رواتب موظفي الدولة والعجز المالي يلوح بالأفق
"الدولار والذهب في الأسواق المحلية"استقرار نسبي بأسعار الصرف وارتفاع طفيف في الذهب
"ساوينا بين الموظف الحكومي والخاص"السوداني: ما تحقق من إصلاحات ومنجزات يفوق محاولات التشويه والتسطيح
"خمس درجات لمعالجة الرسوب"وزير التعليم يوجه بشمول جميع المواد في الدور الثاني
"جرأة أم دعاية انتخابية؟"تحليل لأهداف هجوم النائب سجاد سالم على كتائب حزب الله
"غرامات انتخابية تطال قيادات في الدولة"المفوضية تفرض عقوبة مالية على مرشحين بينهم السوداني والمندلاوي والعبودي
"قلق يتجدد مع اقتراب موسم الأمطار"مجلس بغداد يحذر من غرق الشوارع ويطالب بخطة استباقية لمنع الأزمات
"لا لإعادة تمثيل الجرائم على الشاشات"هيأة الإعلام تحذر وتدعو لاحترام القيم الإنسانية والمعايير المجتمعية
شباب العراق وقود للحرب الروسية..تجارة الموت من الوعود إلى القبور((كواليس واحدة من أخطر عمليات التجنيد العابرة للحدود))
"اللجان تنطلق الأسبوع المقبل"العامري يكشف تفاصيل تعويض المزارعين المتضررين من اللسان الملحي
العراق والخليج على أعتاب إنجاز مشروع الربط الكهربائي
منع ظهور سلام عادل لمدة 120 يوما
مع قرب ذكرى استشهاد السيد..خاص بـ “بصرة 365": لبنان يرفض إعطاء تصاريح لطائرتين قادمتين من إيران
السفير الأميركي السابق في العراق:إعجاب بالسوداني واستعداد لدعمه في توسيع علاقات العراق بالخارج
"هذا فضلكم عليّ"..البرغوثي: وزارة التربية العراقية ضمّنتشعري في المناهج الدراسية
دعا المسافرين لاحترام عادات الدول..السوداني يستقبل المفرج عنهم من السعودية ويشيد بالعفو الملكي
21 مضخة ألمانية تصل البصرةتعزيز محطات المياه ضمن مشروع لمواجهة أزمة الشح وتحسين الخدمات
انطلاق مشروع تويوتا العراقالسوداني: بداية لتصنيع السيارات ودعم حقيقي للقطاع الخاص
السجن لمدانين بتزوير عقارات الدولةالمركزيـة تصدر أحكامًا تصل إلى 15 سنة بحق سبعة متورطين
من المختبرات إلى الطاقة الذرية..وزير التعليم يكشف عن بحوث رائدة ويسعى لاستخدام الذرة للسلام
عودة المحتجزين العراقيين من السعوديةوصول وفد رسمي برفقة المفرج عنهم إلى بغداد
وصفه بالإرهابي والكتائب بالعصابة..سالم يهاجم أبو علي العسكري ويفسّر قصة تسوركوف.. ما علاقة تشرين والسنة؟
تراجع طفيف في سعر صرف الدولاراختلاف الأسعار بين الصيرفات والبورصة في البصرة
عودة المحتجزين العراقيين من السعودية طائرة خاصة تقلهم إلى بغداد بعد تدخل السوداني ووفاء بن سلمان بوعده
الزرفي يحذر من خطر الفصائل نتوافق مع رؤية الصدر لرفض السلاح المنفلت وبناء دولة قوية
لوكلاء الأحزاب والمراقبين..المفوضية تفتح باب التسجيل
دراسة أميركية:ضربات الرأس في كرة القدم تضربالذاكرة والتفكير
بعد وثائق عن سلام عادل..بيان من جهاز المخابرات الوطني:مزيفة ولا أساس لها

السياسة

من انتمى لحزب البعث دون دور قمعي لا يُعامل كمن شارك..المساءلة والعدالة: تدقيق قوائم المرشحين لا يرتبط بمعطيات سياسية

60a680b1 4d4e 4c2e 8b87 427129ad5804

أكد رئيس هيئة المساءلة والعدالة باسم محمد يونس، اليوم الأحد، أن تدقيق قوائم مرشحي الانتخابات لا يرتبط بالانتقام السياسي، نافيا مزاعم تسييس أحكام الهيئة.

وقال رئيس الهيئة في مقال جاء فيه: مع كل موسم انتخابي، تتجدّد أجواء السجال الدستوري والقانوني أحياناً، والسياسي أو الشخصي غالباً، حول من يحق له الترشّح من عدمه والظروف والاعتبارات التي يرتبط أهمها بالضمانات التي تحمي الإرادة الشعبية من اختراقات قد تمس جوهر الديمقراطية الناشئة في العراق. وأخيراً، تردد هذا النوع من النقاش بالتزامن مع اقتراب موعد انتخابات مجلس النواب في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وتحديداً حول ما نُسب إلى الهيئة التمييزية القضائية المشرفة على قرارات الهيئة العليا للمساءلة والعدالة، بشأن عدولها عن بعض قراراتها السابقة التي أقصت مرشحين ينتمون إلى حزب البعث المنحل.
وإزاء واجب تحصين مؤسسات الدولة وتأصيل القواعد الدستورية والقانونية التي تتحرك وفقها، فإننا نؤكد ابتداءً قانونية إجراءات هيئة المساءلة والعدالة، وسلامة مسار الهيئة التمييزية القضائية سواء في قرارات العدول عن قرارات سابقة في بعض الحالات، باعتبار ذلك من جوهر العمل القضائي القائم على المراجعة والاجتهاد المشروع، أو لجهة مراجعة واستكمال ملفات لم تكن مكتملة في ما سبق.

وعلى ذلك، من الجدير الإشارة إلى التالي:أولاً: الأسس الدستورية والقانونية التي تُرتّب التزامات الإقصاء السياسي: إذ تنص المادة (135) من دستور جمهورية العراق لسنة 2005 على استمرار العمل بأحكام “هيئة اجتثاث البعث” مع إعادة تسميتها إلى “الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة”. وبذلك، فإن الدستور منح الهيئة شرعية انتقالية – مؤسساتية، تُرتّب التزامات على الدولة في تصفية آثار النظام البائد، ضمن سقف القانون، وبما لا يتعارض مع الحقوق والحريات.
وقد تم تنظيم عمل الهيئة بموجب القانون رقم (10) لسنة 2008، الذي وضع ضوابط واضحة لتولي المناصب العليا والوظائف العامة. وجاء في المادة (6) منه ما يؤكد على إبعاد كل من احتل مواقع قيادية في الحزب المنحل، أو مارس دورًا في قمع الشعب العراقي، أو في الترويج لسياسات وفكر البعث الصدامي.
إن وجود هيئة قانونية وفق هذا الدور لا يتنافى مع أسس الديمقراطية، بل يحميها. فالديمقراطية الناجحة لا تعني إلغاء الذاكرة، بل في تجارب مشابهة شيدت على أساس مبدأ “العدالة الانتقالية” الذي يضمن عدم عودة أدوات الأنظمة الشمولية عبر نوافذ دستورية. ومن هنا فإن دور الهيئة في تدقيق قوائم المرشحين إلى الانتخابات، هو دور قانوني وواجب وطني لا يرتبط بمعطيات سياسية مرحلية أو تدافع انتخابي. ثانياً: قرارات هيئة المساءلة والعدالة خارج التوقيتات السياسية: فالهيئة تستند في قراراتها إلى ملفات رسمية وبيانات موثقة يتم جمعها وتدقيقها من أوليات الحزب المحظور وأوليات الأجهزة القمعية، وتراجع تلك الملفات مع مؤسسات الدولة ذات العلاقة، مثل الأمانة العامة لمجلس الوزراء، وزارة الداخلية، والمؤسسات الأمنية والاستخباراتية، وديوان الرقابة المالية. ومن خلال إجراءات مُحكمة، تُرسل الهيئة قوائمها الخاضعة للتدقيق إلى الجهات المعنية سواء المؤسسات التنفيذية المعنية بتدقيق موظفيها، خصوصاً المرشحين إلى المناصب العليا، أو إلى مفوضية الانتخابات حيث تأخذ الهيئة في الاعتبار التوقيتات الدستورية المحددة، وتمنح حق الطعن أمام الهيئة التمييزية القضائية خلال مدة قانونية محددة، بما يعزز من ضمانات العدالة.
إن توقيت قرارات المساءلة لا يُعد تدخلاً في الشأن الانتخابي، بل هو جزء من الفرز القانوني الذي يسبق التصويت للتمثيل الشعبي، فالديمقراطية لا تبدأ من صناديق الاقتراع، بل من تنظيفها من المرشحين غير المؤهلين قانونًا، وهذا جوهر الاستحقاق الدستوري الذي تمارسه الهيئة. ثالثاً: استقلال الهيئة التمييزية القضائية وصحة عدولها: تشكلت الهيئة التمييزية القضائية الخاصة بالنظر في طعون المساءلة والعدالة بموجب أحكام القانون، وتتكوّن من قضاة محترفين يُرشحهم مجلس القضاء الأعلى، وتعمل بإشراف مباشر من رئاسة محكمة التمييز الاتحادية.
وفي هذا الصدد فإن عدول الهيئة التمييزية عن بعض القرارات السابقة، لا يُعد طعنًا في السياق القضائي، بل هو دليل مرونة قضائية عالية واستجابة للمعطيات الجديدة. فالعدالة لا تقوم على الجمود، بل على التقييم الدقيق والمراجعة المستمرة في ضوء المستجدات والوقائع التي قد تكون غابت سابقًا.
ففي حالات عديدة، قد يظهر مستند جديد، أو شهادة تميّز بين من كان عضوًا شكليًا في الحزب المنحل، وبين من كان مسؤولًا قياديًا ذا صلة بالجرائم أو سياسات القمع. و”العدول” في هذه الحالة يكون بمثابة تصحيح لمسار وليس تراجعاً عن المبدأ.

رابعاً: التمييز بين العضوية الشكلية والفاعلية الحزبية: فقد حرصت هيئة المساءلة والعدالة على هذا التمييز، كما استقرت أحكام الهيئة التمييزية على هذا المبدأ، فهي تتعامل مع كل حالة على أنها قضية مستقلة لا تخضع للسابقة القضائية، ومن هنا جاء مبدأ التمييز بين العضوية الشكلية في حزب البعث، التي كانت في فترة من الزمن مفروضة على كثير من المهنيين والطلبة والموظفين، وبين الفاعلية الحزبية والقيادية التي كانت تنتج نفوذًا أو إثراءً غير مشروع أو أذى عامًا.
والعدالة لا تُفصل بالمطلقات، بل تُقاس بالمضمون، فمن انتمى للحزب المحظور من دون أن يمارس أدواراً تنظيمية أو أمنية أو قمعية، لا يُعامل كمن شارك في اتخاذ القرار أو نفّذ سياسات الترهيب والإقصاء أو التعذيب.
وعلى ذلك، فإن قرار العدول القضائي لصالح أو ضد بعض المرشحين يعدُّ تفسيرًا أكثر دقة لقانون هيئة المساءلة والعدالة، بما يحمي الأبرياء من دون أن يبرّئ المجرمين. وهي مقاربة تُعلي من شأن العدالة كقيمة دستورية، لا كأداة انتقام سياسي. خامساً: الحصانة القانونية لمؤسسات العدالة الانتقالية من التسييس: مؤسف أن هناك من يلقي اتهامات غير مسؤولة باتجاه مؤسسات المساءلة والقضاء، في حين أن هذه المؤسسات تُمارس وظائفها ضمن القانون، وتخضع للرقابة القانونية، وتُفسح المجال للطعن والتظلم.

إن اعتماد الهجوم على المؤسسات بدلاً من الوسائل القانونية المتاحة من الطعن والتمييز، يفتح الباب للفوضى ويقوّض هيبة الدولة، فالعدالة لا تُدار من خلال المنابر والشعارات والاجتهادات الشخصية أو الحزبية أو الإعلامية، بل عبر القانون والنظام القضائي.

الدفاع عن استقلال الهيئة التمييزية ليس المقصود منه تحصينها من النقد، بل رفض تسييس أحكامها، كما أن تطوير القراءات والمراجعات القضائية هو جزء من تطوير النظام القانوني، وليس إشارة إلى خلل فيه.

سادساً: الأثر الإيجابي التراكمي على العملية الانتخابية: إن تدقيق المرشحين قبل خوضهم الانتخابات هو أول خط دفاع عن شرعية مجلس النواب المقبل، الذي ستنبثق منه حكومة وموازنة عامة وتشريعات ورقابة، ويجب أن يكون قائمًا على أسس قانونية سليمة.

كما أن تمكين المؤسسات الدستورية والقانونية من أداء واجبها، هو اختبار حقيقي لجدية الدولة في تنظيم انتخابات نزيهة لا يُستخدم فيها الماضي لإعادة إنتاج الفوضى.

إن دعم قرارات المساءلة والعدالة والهيئة التمييزية يرسل رسالة اطمئنان إلى الناخب، مفادها أن الدولة لا تتسامح مع الماضي القمعي، ولا تظلم من لم يتورط بهذا القمع. وهذا التوازن هو روح العدالة الحقة، وجوهر الدولة الدستورية، واستحقاق للذاكرة العراقية التي لا تُمحى بشعار ولا تُستعاد بثأر.

Continue Reading
أكتوبر 2025
دنثأربخجس
1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031

BASRA WEATHER

Placeholder
Featured Video Play Icon
البصرة اليومسنتين ago

منظمات المجتمع المدني في البصرة تناقش مشاكلها مع مؤسسة “آي كوكا”

WhatsApp Image 2024 02 23 At 10.37.53 AM 1
Featured Video Play Icon
التكنولوجياسنتين ago

قناع الوجه الجديد يمنع الفضوليين من التنصت على مكالمات الفيديو الخاصة بك

إنطلاق فعاليات معرض البصرة للتسوق الرمضاني
Featured Video Play Icon
البصرة اليومسنتين ago

إنطلاق فعاليات معرض البصرة للتسوق الرمضاني